الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
منتدى مصرى

منتديات مصرية لكل المصريين و العرب
 
» سارع للحصول على مكافأة شهرية 3000 ريالعبيد فى ثوب الحرية Emptyالأحد 07 ديسمبر 2014, 9:44 pm من طرفtadrebi» ساعات هاى كووبى باحلى الاسعار اتفرجى وشوفىعبيد فى ثوب الحرية Emptyالأحد 03 نوفمبر 2013, 6:27 pm من طرفpoopy87» مفاجاة من سوبرسمارت اكاديمى عروض مخفضة عبيد فى ثوب الحرية Emptyالسبت 02 نوفمبر 2013, 3:46 pm من طرفsuper smart academy» حزام التخسيس بالنبضات +حزام التخسيس الحراري ريجيم بدون مجهود فقط 150 جنيةعبيد فى ثوب الحرية Emptyالإثنين 30 سبتمبر 2013, 12:13 am من طرفpoopy87» احدث ساعة من سامسونجعبيد فى ثوب الحرية Emptyالإثنين 09 سبتمبر 2013, 10:39 am من طرفAdmin» مواصفات سامسونج اس 3عبيد فى ثوب الحرية Emptyالإثنين 09 سبتمبر 2013, 10:38 am من طرفAdmin» سامسونج اس 4 زوم و نوكيا 808 بيورفيوعبيد فى ثوب الحرية Emptyالإثنين 09 سبتمبر 2013, 10:36 am من طرفAdmin» صور رومانسيةعبيد فى ثوب الحرية Emptyالإثنين 09 سبتمبر 2013, 10:21 am من طرفAdmin» صور غريبة وعجيبةعبيد فى ثوب الحرية Emptyالإثنين 09 سبتمبر 2013, 10:20 am من طرفAdmin

شاطر
 

 عبيد فى ثوب الحرية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المعلومات
الكاتب:
Admin
اللقب:
Admin
الرتبه:
Admin
الصورة الرمزية

Admin

البيانات
الجنس :
ذكر
عدد المساهمات :
71
تاريخ التسجيل :
16/05/2012

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:
https://masrsons.forumegypt.net
مُساهمةموضوع: عبيد فى ثوب الحرية   عبيد فى ثوب الحرية Emptyالخميس 31 مايو 2012, 3:03 am

السلام عليكم
قبل أن أخطو أولى خطواتى فى حقل الألغام هذا رأيت أن أذكر بعض ايجابيات عصر رئيس مصر السابق محمد حسنى مبارك لا من باب عشقه و التسبيح بحمده و لكن لكونى أكره العبث بالعقول و لى عنق الحقائق و تزييف التاريخ ..
و لأن عصر الرئيس السابق كان حافلا ايضا بالسلبيات و حتى لا اتهم بالتبعية له فالموضوع ليس للدعاية لعصره ولا للترحم على ايامه و انما فقط استعرض ايجابيات هذه الحقبة كمدخل لحديثى ليس اكثر ثم علينا الا ننسى انه لا يجروء مصرى فى هذه المرحلة الحرجة ان يتحدث عن ايجابيات الرجل لأسباب كثيرة بيد أننى لا اتبع العامة ابدا ولا اكترث برأى الملايين مادامت لى قناعات معينة
و على اية حال بدأ مبارك عصره كرئيس لمصر بعد مقتل الرئيس محمد انور السادات فى حادثة المنصة الشهيرة و عقب توليه المهمة
ظهر حزب الوفد الذى كان مجمدا قبل ذلك و معه ظهرت صحيفته و ظهر كذلك حزب العمل و معه جريدته الشهيرة وقتها ( جريدة الشعب ) .. ظهور جريدة الوفد كان مفاجأة سارة لى شخصيا حيث كنت أحرص على شراءها و أتلذذ بقراءة عمود يسمى بـ ( العصفورة ) و كان ينتقد بشدة أى شيئ يحدث فى البلد باستثناء شخص الرئيس مبارك .. كان ذلك حدثا فريدا فى مصر فقد كنا لا نسمع ولا نقرأ ولا نشاهد الا كل ما يدعم نظام مصر وقتها و يؤسس له رصيدا فى عقول الناس دونما ثمة انتقادات تذكر و من ثم كانت ( العصفورة ) حدثا مهولا فى ذلك الوقت ..
أما جريدة الشعب فقد انضم الاخوان المسلمون الى حزب العمل وقتها و من ثم انتشرت الجريدة انتشارا كبيرا و اشتهر كتابها و نالت كتاباتهم و تناولت بالنقد كل ما يمكن نقده بما فى ذلك شخص الرئيس مبارك نفسه و لعلنى اذكر فى هذا الشأن مقالات للدكتور محمد عباس و للاستاذ مجدى حسين و اذكر اننى كنت اتحدث مع صديق لى خلال هذه الفترة ان ما نقرأه فى جريدة الشعب يعد شيئا مذهلا و غير عادى و كنا نتفق على أن ذلك ربما يكون محاولة من النظام لإظهار أنه يوجد ديمقراطية فى البلد ..
على اى حال و ايا كان الغرض الا انها كانت احداث لا يمكن جحودها او نكرانها و انها كانت بالفعل تشير الى وجود شيئ من الحريات لم نعهده كمصريين من قبل ..
بعد ذلك ظهرت صحف كثيرة جدا و ظهرت فضائيات كثيرة جدا و تحدث الجميع و انتقد من ينتقد و ظهرت تجاوزات لم تفلح فى تكميم الافواه تماما حتى ان كاتبا مثلا مثل عبد الحليم قنديل اصدرا كتبا منعت من التداول وقتها غير انها طبعت بطريقة او بأخرى و تم تداولها ..
لا اريد ان اخوض كثيرا فى هذا الامر فقط احب أن أسجل انه كانت توجد بعض الحريات التى لم تتوافر لبلدان كثيرة فى هذا الوقت ..
كذلك ظهرت قوة اعلامية اخرى متمثلة فى الانترنت و معها ظهرت كتابات كثيرة اكثر جرأة و انتقادا كما ظهرت مجموعات مثل كلنا خالد سعيد و 6 ابريل و كفاية و الجبهة الوطنية للتغيير
و كلها تحسب فى عصر الرجل ولا ينكرها احد مثلما لا ينكر قيامها بتنظيم العديد من الوقفات و التظاهرات و الاعتصامات ..
اكرر انه كانت تصاحبها حركات قمعية .... الخ غير ان ذلك لا ينفى ابدا وجود هذه الحريات فى عصر مبارك رغم تقيدها و تعرض بعض رموزها للقمع ..
لا اقصد بذلك ان اقول ان مبارك كان رجلا ديمقراطيا و لكن اقول بأنه سمح بحريات لم يكن الشعب المصرى يعرفها من قبل رغم كل ما احيط بتلك الحريات من محاولات للتكميم الجزئى او ابعادها عن شخص الرئيس و بعض المقربين منه ..
ايضا فى فترة الثمانينيات و رغم وجود الحرس الجامعى الا ان جماعة مثل جماعة الاخوان المسلمين كانت مسيطرة تماما على اتحادات الطلاب فى الجامعات و النقابات فى مصر ولا ينكر ذلك الا كل مزيف و مزور للتاريخ ..
الا انه حدثت أحداث فى فترة الثمانينيات و بداية التسعينيات أدت لمتغيرات كثيرة
منها وجود بؤر للتصادم فى افغانستان و البوسنة و الهرسك ثم ظهور تنظيم القاعدة و الحرب العراقية الايرانية ثم اعتداء العراق على الكويت ثم محاصرة العراق و الاحداث الملتهبة فى فلسطين و غير ذلك ثم محاولة ضرب السياحة فى مصر و التفجيرات المتكررة التى تمت فى الصعيد المصرى بصفة عامة ...
اذن القول بأنه كان هناك تكميم للأفواه و كبت للحريات بصورة مطلقة هو قول غير صحيح بالمرة و انما كانت هناك حريات لم يكن الشعب المصرى يعهدها اصلا قبل ذلك ..
على اى حال حوصر الاخوان المسلمين و تم اقصاءهم من اتحادات الطلاب و النقابات و جرت محاولات عديدة للسيطرة على بعض الناقدين السياسيين ..
حوصر الاخوان المسلمين و تم اقصاءهم بدعوى انه لا دين فى السياسة و لم يسمح لهم بالقيام بعمل اية احزاب تمثلهم لهذا السبب ايضا ( تذكر معى جيدا ان هذا يتم الان و لا يسمح بانشاء احزاب دينية او على اساس دينى و ان السلفيين مثلا يتعرضون لانتقادات لا تقل ابدا عما تعرض له الاخوان من قبل و يبقى الاعتقالات و قد يحدث ذلك فى مرحلة متقدمة و تذكر معى ايضا انه لا يوجد منتقد واحد بشكل قوى لأشخاص فى المجلس العسكرى الأعلى )
و تذكر معى ان من يريد انتقاد بعض سلبيات الثورة لجأ الى اختراع مسمى الثورة المضادة او فلول النظام او اذناب مبارك لكى يرمى بثقله على كل ما ينتقد من سلبيات ..
الثورة عمل بشرى قام به بشر و البشر غير معصوم و من ثم فلابد ان تكون لها ايجابيات و سلبيات و غض الطرف عن السلبيات و الصاقها بمسميات اخرى عمل خسيس ولا يقل ابدا عن محاولات نظام مبارك لتحجيم بعض الحريات او اقصاءها او تكميم افواهها ..
الثورة المصرية قام بها الشعب بغير قائد ولا تنظيم
الشعب منه المثقفون و منه انصاف المثقفين و منه المتعلمين و منه انصاف المتعلمين و منه الجهلاء و منه الاميون ..
و هؤلاء لا يمكن ابدا ان يكون كل فعل لهم صحيح و غير قابل للانتقاد ..
ننظر مثلا الى الاستفتاء
قالت الاغلبية كلمتها بنعم
و نعم كانت تعنى كتصريحات المجلس الاعلى اجراء انتخابات برلمانية ثم اعداد دستور جديد من خلال مجموعة منتخبة ثم انتخاب رئيس للبلاد
اذن خروج الالاف يوم الجمعة 1 ابريل للمطالبة بطلبات من بينها انتخاب مجلس رئاسى يعد خروجا عن رأى الأغلبية و من ثم يكون من المضحك اتهام مبارك بالديكتاتورية و الثورة تمارسها على الهواء مباشرة
كذلك تشكيل ما يسمى بالمحكمة الشعبية لمحاكمة مبارك او اى شخص فى الوقت الذى تنتقد فيه الثورة قيام بعض افرادها بقطع اذن مواطن من قنا لسبب ما يعد نوعا من التغييب و العبث بالعقول
فإن كان من حق الثورة ( الشعب ) محاكمة مبارك بنفسها فمن حق بعض افرادها ( الشعب ) قطع اذن فاسد بنفسها !!!!!
الثورة قام بها الشعب
شباب
كبار
اساتذة
عمال
صناع
فلاحيين
ولا ينكر احد ان المظاهرات الفئوية ( العصيان العام ) قبل تنحى مبارك كان له مفعول السحر فى تنحى مبارك
و هؤلاء المدعويين للعصيان العام كانوا عمالا و موظفين
اذن فصاحب الثورة هو الشعب
ولا يصح للشعب ان يعطى الحق لنفسه ان يحاكم فاسد بنفسه ثم ينكر هذا الحق على طائفة اخرى منه
ولا يحق للشعب ان يثور و يعتصم كل يوم جمعة ثم يتهم طائفة منه أنها ثورة مضادة و أنها تريد افشال الثورة
ولا يجوز للإعلام الداعى لليبرالية ان يدعو لليبرالية و يهاجم جماعة مسلمة و الا حق عليه ان يشكر مبارك لأنه كان يكمم هذه الافواه اصلا و يحظر وجودها
اذن هل نعيب فى الناس و العيب فينا ؟
هل ندعو لحرية معينة ام ندعو لحرية معروف معناها ؟
هل ندعو لديمقراطية او ندعو لديمقراطية طائفة معينة و لديكتاتورية لكل من يعارض هذه الديمقراطية المحددة ؟
ان كان ما حدث فى استاد القاهرة من تدبير اذناب النظام مثلما يروج الجاهلون المغيبون فلماذا لم يحدث فى مبارة الاهلى و قد كانت نفس القنوات الفضائية تنقلها ؟
الامر بسيط جدا
ان هذا الشعب ليس بشعب الله المختار
منه الصالحون و منه ما دون ذلك
و من ثم فمن الطبيعى جدا ان يستغل البلطجية و الخارجون عن القانون سوء الوضع الامنى و يفعلون ما يحلو لهم
و هؤلاء البلطجية و الخارجون عن القانون شارك منهم الكثير فى الثورة كونهم من افراد الشعب و هم اكثر الناس قدرة على مواجهة الامن و الجرأة عليه
فليس كل من خرج ليثور كان باحثا عن الحرية و الحق
فالبعض ثار نهارا و سرق ليلا و نهارا
و البعض ثار ليضرب رجل الامن الذى ضربه كثيرا من قبل
لا يعقل ابدا ان تكون كل هذه الملايين صالحة حسنة النية و الا لما سلط الله علينا طاغية ولا حكم علينا فرعونا !!!!!
اذن نصلح و نغير من انفسنا بدلا من تأليه انفسنا و اثبات العصمة لها من خلال البحث دائما عن نقيصة نلقى عليها تبعة اى سلبية
نبحث عن الثورة المضادة لكى نلصق بها تهمة شغب حدث فى ستاد القاهرة
نبحث عن الثورة المضادة لكى نلصق بها خروج الالاف عن رأى الاغلبية
نبحث عن الثورة المضادة لكة نفسر بها نتيجة الاستفتاء
نتهم من ينتقد بأنه خانع
نتهمه انه ضبابى الفكر
نتهمه بأنه متلون مكار
يوجد خنوع ؟
نعم يوجد
يوجد متحولون ؟
نعم يوجد
لكن يوجد عبيد للثورة ؟
طبعا يوجد من يسبح بحمدها و يسجد لها ليلا نهارا ويعتبرها منزلة من عند رب العالمين فلا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها
و ان اتاها فهو من فعل الضبابيون المضادون المتحولون ..
فليذهب مبارك الى الجحيم
لكن لا نفعل مثله فى الوقت الذى ننتقده فيه
لابد ان نقر اننا بشر و اننا نخطئ و نصيب و ان كل خطأ ليس من الضرورى ان يكون مدبرا من اذناب النظام
و لو كان حادث ستاد القاهرة مدبرا لرئينا قتلى ولا شك و عندها كانت الصورة ستكون اشد وطأة و قتامة و يكون اعداء الثورة قد ضربوها فى مقتل .. لكن لم يحدث قتل ولا اصابات جسيمة .. اذن هل يعنى ذلك ان الثورة المضادة رحيمة بالثورة ولا تريد ان تضربها فى مقتل ؟!!!!!!!
ام اننا مغيبون عميت ابصارنا و افئتدنا و صرنا عبيدا للثورة بعدما سئمنا من عبودية مبارك ؟!!!!!!!!!!!!!
لا تكن عبدا لبشر ولا لمجموعة من البشر
ينبغى عليك ان تقر الحق و تنكر الباطل
لا تكن منقادا أعمى البصر البصيرة و قل للباطل انه باطل و لو صدر ممن تحب !
ثم كفاك اتهاما للناس بأنهم ضبابيون او متحولون او اعداء للثورة او اذناب للنظام و عليك بنفسك فقط لتصلح من شأنها فإذا ما فرغت من ذلك فسترى حولك مجتمعا صالحا طيبا ايها الثائر للأبد !!!!!!!
الثورة تهاجم ما يقول ( الناس ) بأنهم سلفيون لحرق و هدم الأضرحة التى يثار حولها الكثير من الكلام و المشاهد الكفرية التى تصحب الطائفين حولها و قد قال عنها من علماء المسلمين ما قالوا
و ينضم منهم فى الاسكندرية الى الصوفيين بهدف حماية الاضرحة من ذلك ثم لا تشجب مثلا او تستنكر حرق اماكن كثيرة فى البلد بل و تطالب باعدام بعض من كان يحرس موقعه لانه قتل الثوار !!!
و الله العظيم ليس دفاعا عن ضابط شرطة او فاسد ما و لكنى الضحك يغلبنى عندما ارانى مطالب ان اترك الثوار تحرق مكان احرسه و تسلب اسلحة منه و تخرج بلطجية اتحفظ عليهم فيه ثم يأخذوننى و يجردوننى من ملابسى و يمثلون بى فى الشارع و الا اكون فاسدا و يكون الحكم بإعدامى مطلبا شعبيا ..
منطق من هذا تراه ؟
و المدهش ان من قتل فى هذه الحوادث قيل عنه انه شهيد و تقوم الدولة بتكريمه ليلا نهارا
البلطجى الذى اقتحم الاقسام و اشعل فيها النار و سرق الاسلحة منها شهيد و الثائر الذى قتل و هو يهتف مطالبا بالحق شهيد و الفتاة التى اصيبت بطلقة بالمصادفة شهيدة
و الضابط الذى قتل المتظاهرين عمدا قاتل و جبان و مطلوب اعدامه و الضابط الذى كان فقط يحمى موقعه و فجأة اصبح مطالب بحماية نفسه و كل ما فى موقعه فقتل المهاجمين اصبح قاتل و جبان و مطلوب اعدامه
اذن نحن فى زمان العبث و التغييب و لى عنق الحقائق و تكميم الافواه و ركوب الموجة و الخوف من المساس بكتاب الله الجديد لئلا نكون من الضبابيين او من اذناب النظام او من فلول الحزب الوطنى
و لقد كانت ثورتنا لئلا نكون عبيدا لمبارك فأصبحنا عبيدا للثورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://masrsons.forumegypt.net
 

عبيد فى ثوب الحرية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الحرية بمفهوم الثورة الفضائية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مصرى :: المنتدى العام :: قسم المناقشات-